مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة وأقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم
في أحد الأيام أتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعداداً لقصهن مدرجات ولا مدري ايش
وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على إخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح أبوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت إخوانها أربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم إخوانها بالرضاعة بس أول مرة تشوفهم
وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء أبوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على إخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع أبوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع أخوك إخوانك عندي بالملحق
------------------------------------------------------------------
وتستمر الفشايل معنا ومن ظمنها المعلمة نوال
في احد الايام تصحو نوال متأخرة عن دوامها ... وترتدي ملابسها على عجل وتبلش وهي تصك السحاب دبة الله يرجها
وتنطلق إلى مدرستها الثانوية ومباشرة تتجه لفصلها لان لديها حصة أولى ... وتدخل على البنات
وعندما تدير نوال وجهها للسبورة تنطلق ضحكات عالية من كل أرجاء الصف وتتعجب نوال من هذا الأمر فهي شديدة وشخصيتها قوية .... ماذا جرى للبنات فلماذا تلك الضحكات ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لأن نوال نسيت ان ترمي بنطلون بيجامتها ولبست التنورة فوقة والمشكلة انه طويل اطول من التنورة
والادهى والامر ان لونة اخضر وفيه نقط صفرا الله يرجها وش هالمزاج يا ليته ازرق كان تنبلع هي وبنطلونها
------------------------------------------------------------------
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة: نتدهن به.<==========البنت تقصد فكس
------------------------------------------------------------------
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا <======فعلا شقاوة
------------------------------------------------------------------
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.<========خايف عليه
------------------------------------------------------------------
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس.
------------------------------------------------------------------
طفلة طموحة جدا ،كانت تستمع في الاذاعة الى برنامج ناشئ في رحاب القرآن، فأعجبها،وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها،وأخذت تسجل حوارا مع نفسهاعلى شريط:
ما اسمك؟اسمي....
كم تحفظين من كتاب الله عز وجل؟
أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى
و عندي المزيد
يتبع ....